okaz_economy@
ينطلق في الدمام (الإثنين) القادم، ولمدة ثلاثة أيام، الملتقى الأول للإنتاج الفني، مستهدفا صناع المحتوى الإعلامي والفني بشقيه المرئي والمسموع، برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ومؤسسة «عكاظ» للصحافة والنشر كشريك إعلامي.
وقال أمين اتحاد غرف مجلس التعاون الخليجي ومنظم الملتقى عبدالرحيم نقي: «إن ما يميز هذا التجمع لمنتجي المحتوى الفني الإعلامي أنه يناقش جملة من القضايا المهمة في مجال صناعة المحتوى الفني سواء المرئي أو المسموع، ويطرح بعض التحديات التي تواجه هذه الصناعة وفي مقدمتها التحديات الاقتصادية، وذلك من خلال منتدى حواري إلى جانب معرض مخصص للعاملين والمهتمين في ذات المجال».
من جهتها، أوضحت رئيسة ملتقى الإنتاج الفني عبير جليح أن صناعة المحتوى الإعلامي الفني في الخليج تواجه تحديات حقيقية، أبرزها التحدي الاقتصادي، وأن كثيرا من شركات الإنتاج غادرت السوق.
ولفتت إلى أن القنوات الفضائية والإذاعات الخاصة تواجه مشكلات في مواردها المالية، وحتى بعض المؤسسات الكبيرة في عالم الإعلام المرئي والمسموع تعيش أزمات اقتصادية أو على الأقل باتت ترى مؤشرات تنذر بمصاعب ومعوقات.
وطالبت بضرورة التفات المؤسسات الوطنية الكبرى إلى أهمية صناعة المحتوى الفني، ومدى تأثيرها في المجالات التي تحتاجها تلك المؤسسات الوطنية الكبرى.
ينطلق في الدمام (الإثنين) القادم، ولمدة ثلاثة أيام، الملتقى الأول للإنتاج الفني، مستهدفا صناع المحتوى الإعلامي والفني بشقيه المرئي والمسموع، برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ومؤسسة «عكاظ» للصحافة والنشر كشريك إعلامي.
وقال أمين اتحاد غرف مجلس التعاون الخليجي ومنظم الملتقى عبدالرحيم نقي: «إن ما يميز هذا التجمع لمنتجي المحتوى الفني الإعلامي أنه يناقش جملة من القضايا المهمة في مجال صناعة المحتوى الفني سواء المرئي أو المسموع، ويطرح بعض التحديات التي تواجه هذه الصناعة وفي مقدمتها التحديات الاقتصادية، وذلك من خلال منتدى حواري إلى جانب معرض مخصص للعاملين والمهتمين في ذات المجال».
من جهتها، أوضحت رئيسة ملتقى الإنتاج الفني عبير جليح أن صناعة المحتوى الإعلامي الفني في الخليج تواجه تحديات حقيقية، أبرزها التحدي الاقتصادي، وأن كثيرا من شركات الإنتاج غادرت السوق.
ولفتت إلى أن القنوات الفضائية والإذاعات الخاصة تواجه مشكلات في مواردها المالية، وحتى بعض المؤسسات الكبيرة في عالم الإعلام المرئي والمسموع تعيش أزمات اقتصادية أو على الأقل باتت ترى مؤشرات تنذر بمصاعب ومعوقات.
وطالبت بضرورة التفات المؤسسات الوطنية الكبرى إلى أهمية صناعة المحتوى الفني، ومدى تأثيرها في المجالات التي تحتاجها تلك المؤسسات الوطنية الكبرى.